responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 237
42- وَلا تَنِيا أي لا تضعفا ولا تفترا. يقال: ونى في الأمر يني.
وفيه لغة اخرى: وني يوني.
45- نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا أي يعجل ويقدم. والفرط: التقدم والسّبق.
50- رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ أي اعطي كل ذكر خلقا مثله من الإناث.
ثُمَّ هَدى أي هدى الذكر لإتيان الأنثى.
51- فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى أي فما حالها؟ يقال: أصلح الله بالك، أي حالك.
53- أَزْواجاً أي ألوانا كل لون زوج.
54- لِأُولِي النُّهى أي أولي العقول. والنّهية: العقل. قال ذو الرّمة:
[لعرفانها والعهد ناء] وقد بدا ... لذي نهية إلا إلى أمّ سالم
58- مَكاناً سُوىً أي وسطا بين قريتين.
59- قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ يعني يوم العيد.
وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى للجمع في العيد.
60- فَجَمَعَ كَيْدَهُ أي حيله.
61- فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ أي يهلككم ويستأصلكم. يقال: سحته الله وأسحته.
وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى أي كذب.
62- فَتَنازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ أي تناظروا.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست